التخطي إلى المحتوى

“أسوأ من أوميكرون”.. دراسة تحذر من “جديد” كورونا

يدخل الموز في العديد من الوجبات التي نتناولها عادة على الفطور، كخبز الموز، أو أن نضيف قطع الموز إلى رقائق الحبوب مع الحليب.

فحص بالأشعة يرصد مخاطر النوبة القلبية قبل حدوثها بـ 10 سنوات

وهناك من يفضل تناول الموز لوحده. في كل الحالات  يزود الموز الجسم بهرمون السيروتونين  (الذي يعطينا شعورا بالنشاط والسعادة). وهكذا يعتقد كثيرون أن الموز مناسب تماما للفطور في فصل الشتاء وأجوائه المظلمة. فهل هذا صحيح؟

دراسة تنسف ما سبق.. البطاطا تساعد على إنقاص الوزن

 

تجنب الموز في الشتاء

ورغم  إغراء الموز، يحذر الخبراء من تناوله في صباحات فصل الشتاء. لماذا؟ يجيب موقع “فيتال” الصحي على ذلك بالقول إن الساعة البيولوجية في الجسم تعرف أن الوقت حاليا هو الشتاء، فالجسم لا يتعرض لأشعة الشمس بسبب غيابها خلف الغيوم.

 

فجسمنا لا يستطيع توليد فيتامين د بكمية كافية في الشتاء بسبب غياب الشمس. وهو الفيتامين الذي يجعلنا نشعر بالحيوية والنشاط.

وهنا  لا يمكن للموز أن يعوض هذا النقص. لأن الجسم يعرف بأن الوقت حاليا هو الشتاء، وبالتالي فإن تناول الفواكه التي تنمو في المناطق الدافئة والمشمسة، كالموز، يحدث اضطرابا في الساعة البيولوجية، ويزيد من إحساسنا بالتعب.

ويقدم موقع “فيتال” النصيحة بالاعتماد بدلا من ذلك على الخضار والفواكه التي تنمو في محيطنا خلال موسم الشتاء.

ف.ي

Scan the code