“أسوأ من أوميكرون”.. دراسة تحذر من “جديد” كورونا
يدخل الموز في العديد من الوجبات التي نتناولها عادة على الفطور، كخبز الموز، أو أن نضيف قطع الموز إلى رقائق الحبوب مع الحليب.
فحص بالأشعة يرصد مخاطر النوبة القلبية قبل حدوثها بـ 10 سنوات
وهناك من يفضل تناول الموز لوحده. في كل الحالات يزود الموز الجسم بهرمون السيروتونين (الذي يعطينا شعورا بالنشاط والسعادة). وهكذا يعتقد كثيرون أن الموز مناسب تماما للفطور في فصل الشتاء وأجوائه المظلمة. فهل هذا صحيح؟
دراسة تنسف ما سبق.. البطاطا تساعد على إنقاص الوزن
تجنب الموز في الشتاء
ورغم إغراء الموز، يحذر الخبراء من تناوله في صباحات فصل الشتاء. لماذا؟ يجيب موقع “فيتال” الصحي على ذلك بالقول إن الساعة البيولوجية في الجسم تعرف أن الوقت حاليا هو الشتاء، فالجسم لا يتعرض لأشعة الشمس بسبب غيابها خلف الغيوم.
فجسمنا لا يستطيع توليد فيتامين د بكمية كافية في الشتاء بسبب غياب الشمس. وهو الفيتامين الذي يجعلنا نشعر بالحيوية والنشاط.
وهنا لا يمكن للموز أن يعوض هذا النقص. لأن الجسم يعرف بأن الوقت حاليا هو الشتاء، وبالتالي فإن تناول الفواكه التي تنمو في المناطق الدافئة والمشمسة، كالموز، يحدث اضطرابا في الساعة البيولوجية، ويزيد من إحساسنا بالتعب.
ويقدم موقع “فيتال” النصيحة بالاعتماد بدلا من ذلك على الخضار والفواكه التي تنمو في محيطنا خلال موسم الشتاء.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
السبانخ
الطعام الذي يجعل الشخصية الكارتونية باباي قوياً، يمكن أن يمنح الشخص العادي أيضاً جزءا من القوة الإضافية. فبفضل ارتفاع نسبة البوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم يعمل السبانخ كدرع واقي للجهاز العصبي ويعزز انتقال الإشارات بين الخلايا العصبية. ويُنصح بعدم طهي السبانخ طويلاً، وإنما لفترة قصيرة حفاظاً على مكوناته المهمة للجسم.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
الشوكولاتة
في الأزمات النفسية والعاطفية تلجأ الكثيرات إلى الشوكولاتة، وهن محقات في ذلك تماماً، إذ تعمل على تغذية الأعصاب. والمقصود هنا الشكولاتة فقط وليس السكر الموجود في الشوكولاتة المصنوعة بالحليب كامل الدسم. وبشكل خاص تحتوي الشكولاتة المرة على مقدار كبير من بروتين التربتوفان، الذي يساهم في خفض مستوى التوتر بعد أن يحوله الجسم إلى هرمون السعادة السيروتونين.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
الموز
لذيذ وشهي وقاتل حقيقي للضغط النفسي: إنه الموز. مثل الشكولاتة فإن الموز من العنصر الأساسية لهرمون السعادة السيروتونين، فهو بديل جيد للشوكولاتة. كما يعد الموز من المصادر المعدنية المثالية التي تمتلئ بفيتامين B6 والعديد من المعادن مثل الفوسفور والمغنيسيوم والبوتاسيوم. يمد هذا المزيج الدماغ بالأوكسجين مما يجعله أكثر قوة وتركيزاً. ولمركبات سكر الفاكهة المعقدة في الموز تأثير مهدئ على الجسم.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
المكسرات
من يعتاد على تناول المكسرات فإنه قادر على التعامل بشكل أفضل مع ضغوط الحياة. يُنصح بتناول الجوز والفستق والبندق من أجل إمداد الجسم بفيتاميني B وE. كما أن هذا المزيج من التغذية الصحية التامة يمد أجسامنا أيضاً بالكاليوم، الذي يساهم في تنظيم ضربات القلب وضغط الدم، بحسب موقع جيو الألماني.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
القهوة
يُشعر الكافيين بالنشطات مقللاً في الوقت ذاته من حدة التوتر. يعطل الكافيين مستقبلات معينة في الدماغ مسؤولة عن بعض أعراض الإجهاد كالنسيان أو القلق. وهذا ينطبق أيضاً على الشاي المحتوي على الكافيين. أظهرت دراسات أُجريت على الفئران أنه يمكن اكتشاف هرمونات أقل توتراً في الدم بفضل الكافيين وتحسين الوضع العام بشكل كبير تحت الضغط. لكن ينبغي عدم شرب أكثر من ثلاثة أكواب منها يومياً.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
الزنجبيل
درنة الزنجبيل معروفة بطعمها الحار ونكهتها الطيبة، لكنها تحتوي أيضاً على عشرات الأنواع من الزيوت الطيارة الأساسية التي تنشط الحواس. يحتوي الزنجبيل أيضاً على الكثير من فيتامين C والمعادن مثل المغنيسيوم والحديد والكالسيوم. خاصة أن فيتامين C من جذر الزنجبيل يدعم عملية التمثيل الغذائي للطاقة والجهاز العصبي.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
النبيذ الأحمر
تناول جرعة يومية من النبيذ الأحمر لا يقي من النوبات القلبية فقط، بل ويمكن أن يساعد في التغلب على الاكتئاب والمخاوف وضغوط الحياة اليومية. يعود ذلك إلى المركبات العطرية في النبيذ الأحمر المسماة بالبوليفينول. لكن من الضروري هنا الاقتصار على كأس واحد فقط. أما بالنسبة للأشخاص الذي لا يودون الكحول فيمكنهم الحصول على البوليفينول في صورة مسحوق نبيذ أحمر غير كحولي.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
اللهانة الخضراء والسلق
الخضروات الشتوية كاللهانة الخضراء والسلق تحتوي على قدر كبير من فيتامين A الذي يخلص الجسم من الجذور الحرة، التي تتشكل في الجسم بشكل متزايد استجابة للتوتر. والنتيجة هي ما يسمى الإجهاد التأكسدي على المستوى الخلوي، الذي يمكن أن يكون له آثار خطيرة على الجسم ويعتبر – ضمن أشياء أخرى – مقدمة لتشكيل اللويحات في الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى أمراض القلب.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
البيض
البيض هو رفيق الإفطار الصباحي بالنسبة للكثير من الأشخاص، لكن بيضة واحدة فقط تعد تغذية متكاملة للأعصاب بسبب محتواها العالي من فيتامينات المجموعة B. وتعمل هذه المجموعة من الفيتامينات على تحسين وظيفة الأعصاب، وبالتالي يمكنها التقليل التوتر الناجم عن ضغط الحياة اليومية.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
دقيق الشوفان
دقيق الشوفان مكون مهم على مائدة الإفطار، وهو يمد الجسم بالطاقة والكثير من الفيتامينات والمعادن. رغم احتوائه على السكر، إلا أن الجسم يستخدمه ببطء ولا يسبب زيادة الوزن. بالإضافة إلى المنغنيز والحديد والمغنيسيوم والزنك، يحتوي الشوفان على نسبة جيدة من فيتامينات الأعصاب من المجموعة B. يتكون المزيج الفعال المضاد للإجهاد من دقيق الشوفان والمكسرات والفواكه الغنية بفيتامين C كالبرتقال والتفاح والفراولة.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
السلمون
يحتوي السلمون على العديد من أحماض أوميغا 3 والفيتامينات الأساسية، مثله مثل سمك التونة أو السردين. وتحمي الأحماض الدهنية القلب باعتبارها دهون “جيدة”، علاوة على ذلك تقوي النفس عن طريق مساعدة الجسم على مواجهة آثار هرمون الكورتيزول المجهد. فيتامين Bيدعم الوظيفة الطبيعية للأعصاب ويحمي من الجذور الحرة الضارة. من لا يحب الأسماك، يمكنه أيضاً تناول كبسولات زيت السمك فلها تأثير مماثل.
-
12 مادة غذائية تمنح أعصابك درعاً واقياً من التوتر
الأفوكادو
ثمرة الأفوكادو مليئة بفيتامينات مجموعة B الضرورية لوظيفة الأعصاب والتي تعمل أيضاً على تجديدها ونموها. وينطبق هذا بشكل خاص على فيتامين B1 المسمى أيضاً بفيتامين الأعصاب. لكن ثمرة الأفوكادو عالية جداً في السعرات الحرارية وبالتالي فإن تناولها لمدة أسبوع كامل في علاجٍ مكثفٍ للأعصاب يمكن أن يتسبب بزيادة في الوزن.
ف.ي