ذكرت صحيفة دايلي ميل البريطانية أن نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان قد اشترت منزلاً في جنوب كاليفورنيا بالولايات المتحدة، كان مملوكاً لعارضة الأزياء والممثلة العالمية سيندي كروفورد، وزوجها راندي جربر بمبلغ 70.4 مليون دولار.
ويقع المنزل في ماليبو على ساحل المحيط، حيث تبلغ مساحته حوالي الـ7500 قدم مربعة، ويضم 4 غرف نوم، و5 حمامات. إضافة كذلك إلى صالة ألعاب رياضية، وغرفة عائلية مع فناء مطل على المحيط، وطاولة طعام تطل مباشرة على الماء، ومسبح جاكوزي، ومدفأة قديمة.
واللافت أن المنزل تم بناؤه عام 1944 أي أنه أشبه بالمنازل التراثية، وقد أعيد ترميمه في تسعينيات القرن الماضي، عندما كانت تملكه سيندي كرافورد وزوجها.
وقد عرض المنزل في البداية بمبلغ 100 مليون دولار، ومن ثم تم خفض هذا السعر حتى 90 مليون دولار، إلا أن أحداً لم يشتره بهذا السعر، فأعيد تخفيض السعر مؤخراً فأقدمت كيم كارداشيان على شرائه.
ولكن الغريب في الأمر أن المنزل الجديد يجاور منزل النجم العالمي كانيي ويست زوج كيم السابق، الذي اشتراه قبل مدة قصيرة من الزمن بمبلغ 57 مليون دولار، فهل تحاول كيم التقرب من طليقهما أم أنها أقدمت على ذلك من أجل أطفالهما الـ4، أو ربما مجرد صدفة لم يكن مخططاً لها؟!
وكان كانيي ويست قد شن مؤخراً حملة سخرية جديدة على بيت ديفيدسون، حبيب كيم السابق، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام معتبراً أنه كان فقط وسيلة من طليقته لاستفزازه.
واعتبر كانيي أن زوجته السابقة كيم قامت باستخدام بيت كـرهان من أجل استفزازه، وكتب ساخراً من بيت: “مرحباً نورث، أنا سكيت انظري إلى الوشم.. أنا رهان تم إرسالي إلى هنا لأستفز والدك وأغضبه على أمل أن يقوم بشيء غير قانوني، وهكذا يمكننا أن نبعده عن حياتك”.
وتابع : “مرحباً سانت، انظر إلى وشمي لقد قمت بوشم اسمك على جسمي، كما أن لدي وشماً لكيد كودي ولكن لا أحد يعرف من هو”.
وقد كان كل ما سبق إشارة من كانيي إلى الوشم الذي وضعه بيت على عنقه والذي يتألف من الأحرف KNSCP والتي تعود إلى أسماء كيم وأولادها نورث، سانت، شيكاغو وسالم.
وقبل ذلك، كان كانيي قد دخل في صراع مع كيم كارداشيان بسبب المدرسة التي يلتحق بها أولادهما، وشارك عدداً من الرسائل الشخصية بينه وبين كيم على إنستغرام ثم عاد مجدداً وحذفها.
وانتقد كيم اختيارها المدرسة التي يدرس فيها أولاده الأربعة، إذ يذهب الأولاد إلى مدرسة تمهيدية خاصة حتى الصف الثاني عشر في لوس أنجلوس، إلا أنه أصر بأن يلتحق أولاده بالمدرسة التي أسسها وهي أكاديمية دوندا التي تحمل اسم والده، وهي مدرسة قائمة على تعاليم الدين والإيمان.
وكتب كانيي: “نحتاج لأن نتحدث بشكل شخصي، لا يحق لك اختيار مدرسة الأطفال أو تفعلين ذلك لأن نصفك أبيض”، إشارة لكونها مزيج من أوروبا الغربية وذات أصول أرمنية.
ولكن بعد ذلك حذف كانيي صور الرسائل، وكتب “مرحباً يا أصدقاء، لقد عدت.. آسف لأنني استغرقت وقتاً طويلاً للنشر أو لمشاركة أي بوست، ولكنني كنت في اجتماع جيد مع كيم عن مدرسة الأولاد”.
ويقع المنزل في ماليبو على ساحل المحيط، حيث تبلغ مساحته حوالي الـ7500 قدم مربعة، ويضم 4 غرف نوم، و5 حمامات. إضافة كذلك إلى صالة ألعاب رياضية، وغرفة عائلية مع فناء مطل على المحيط، وطاولة طعام تطل مباشرة على الماء، ومسبح جاكوزي، ومدفأة قديمة.
واللافت أن المنزل تم بناؤه عام 1944 أي أنه أشبه بالمنازل التراثية، وقد أعيد ترميمه في تسعينيات القرن الماضي، عندما كانت تملكه سيندي كرافورد وزوجها.
وقد عرض المنزل في البداية بمبلغ 100 مليون دولار، ومن ثم تم خفض هذا السعر حتى 90 مليون دولار، إلا أن أحداً لم يشتره بهذا السعر، فأعيد تخفيض السعر مؤخراً فأقدمت كيم كارداشيان على شرائه.
ولكن الغريب في الأمر أن المنزل الجديد يجاور منزل النجم العالمي كانيي ويست زوج كيم السابق، الذي اشتراه قبل مدة قصيرة من الزمن بمبلغ 57 مليون دولار، فهل تحاول كيم التقرب من طليقهما أم أنها أقدمت على ذلك من أجل أطفالهما الـ4، أو ربما مجرد صدفة لم يكن مخططاً لها؟!
وكان كانيي ويست قد شن مؤخراً حملة سخرية جديدة على بيت ديفيدسون، حبيب كيم السابق، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام معتبراً أنه كان فقط وسيلة من طليقته لاستفزازه.
واعتبر كانيي أن زوجته السابقة كيم قامت باستخدام بيت كـرهان من أجل استفزازه، وكتب ساخراً من بيت: “مرحباً نورث، أنا سكيت انظري إلى الوشم.. أنا رهان تم إرسالي إلى هنا لأستفز والدك وأغضبه على أمل أن يقوم بشيء غير قانوني، وهكذا يمكننا أن نبعده عن حياتك”.
وتابع : “مرحباً سانت، انظر إلى وشمي لقد قمت بوشم اسمك على جسمي، كما أن لدي وشماً لكيد كودي ولكن لا أحد يعرف من هو”.
وقد كان كل ما سبق إشارة من كانيي إلى الوشم الذي وضعه بيت على عنقه والذي يتألف من الأحرف KNSCP والتي تعود إلى أسماء كيم وأولادها نورث، سانت، شيكاغو وسالم.
وقبل ذلك، كان كانيي قد دخل في صراع مع كيم كارداشيان بسبب المدرسة التي يلتحق بها أولادهما، وشارك عدداً من الرسائل الشخصية بينه وبين كيم على إنستغرام ثم عاد مجدداً وحذفها.
وانتقد كيم اختيارها المدرسة التي يدرس فيها أولاده الأربعة، إذ يذهب الأولاد إلى مدرسة تمهيدية خاصة حتى الصف الثاني عشر في لوس أنجلوس، إلا أنه أصر بأن يلتحق أولاده بالمدرسة التي أسسها وهي أكاديمية دوندا التي تحمل اسم والده، وهي مدرسة قائمة على تعاليم الدين والإيمان.
وكتب كانيي: “نحتاج لأن نتحدث بشكل شخصي، لا يحق لك اختيار مدرسة الأطفال أو تفعلين ذلك لأن نصفك أبيض”، إشارة لكونها مزيج من أوروبا الغربية وذات أصول أرمنية.
ولكن بعد ذلك حذف كانيي صور الرسائل، وكتب “مرحباً يا أصدقاء، لقد عدت.. آسف لأنني استغرقت وقتاً طويلاً للنشر أو لمشاركة أي بوست، ولكنني كنت في اجتماع جيد مع كيم عن مدرسة الأولاد”.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
وتمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»