التخطي إلى المحتوى

> اختير كعاهل جديد اسم تشارلز الثالث رغم أن اسم «تشارلز» يعد شؤماً في التاريخ البريطاني، وكان بإمكانه اختيار اسم جورج أو آرثر.

> تعرض للتنمر في مدرسة غوردنستاون الداخلية في اسكوتلندا، ما جعله انطوائياً ومنعزلاً، وصارح أهله بالمسألة وكتب رسالة قال فيها: «أعيش مع أناس مجانين ومقيتين».

> يفضل المأكولات العضوية، ويملك مزرعة كبيرة (The Duchy Home Farm) منذ ثلاثين عاماً يربي فيها البقر والدجاج، ويزرع الخضار والفاكهة. وأثناء حفل عيد الميلاد، يجلب المحصولات الغذائية من المزرعة إلى طاهي القصر دارين ماكغرايدي لتحضير غداء العيد.

> يطلق عليه لقب الأمير المفرط في العمل (The workaholic prince)، بحيث يذاع عنه بأنه يستيقظ في الصباح الباكر ويبدأ عمله بعد تناول الفطور ولغاية منتصف الليل.

> يرأس مئات الجمعيات الخيرية، يتعدى عددها 400، وهذا ما يفسر عدد الساعات الطويلة التي يقضيها في العمل يومياً.

> قام بكتابة كتاب للأطفال عام 1980 تدور قصته حول رجل اسكتلندي، وكان يقوم بقراءته للأميرين أندرو وإدوارد.

> أول فرد من أفراد الأسرة الملكية يتخرج من الجامعة.

> حصل على لقب فارس الرباط عام 1958.

الملكة إليزابيث الثانية وزوجها فيليب يحملان طفليهما تشارلز وآن (أ.ف.ب)

> حصل على أعلى رتبة في القوات المسلحة البريطانية.

> له كثير من الألقاب التي حصل عليها بوصفه وريثاً للعرش بعد والدته الملكة إليزابيث، ومنها: الدوق كورنوال، والدوق روثساي، وإيرل كاريك، ودوق إدنبرة الذي حصل عليه بعد وفاة جده الملك جورج السادس عام 1952.

> في عام 2007، ذكر ضمن «أبطال البيئة» في مجلة «تايم» في العدد 29.

> يحمل الرتبة الفخرية من البحرية الملكية.

> حصل على رتبة مارشال في الجيش البريطاني، وأيضاً في القوات الجوية الملكية.

> أنشأ جمعيتي «برنسس تراست» و«برنسس تشاريتيز» الخيريتين عام 2007، بالإضافة إلى إنشائه 16 جمعية خيرية أخرى في المملكة المتحدة.

> وقع في غرام كاميلا عندما كان في سن الثالثة والعشرين، وتعرف إليها عن طريق صديق مشترك في الجامعة.

> يحب التمثيل، وقام بتأدية عدد من الأدوار كان آخرها ظهوره إلى جانب زوجته كاميلا في مسلسل «إيست إندرز»، واستطاع من خلال الدور الذي أداه للاحتفال بيوبيل الملكة البلاتيني بأن يظهر الوجه الفكاهي والمرح. كما شارك في عمل من إنتاج «بي بي سي» عن شكسبير الذي يعده كاتبه المفضل.

تشارلز وكاميلا بعد زواجهما بقصر وندسور، في 9 أبريل 2005 (أ.ف.ب)


Scan the code