التخطي إلى المحتوى

يقول فيكتور نيزيت، الطبيب وأستاذ طب الأطفال في جامعة كاليفورنيا، سان دييغو: “استنادا إلى بيانات الفئران هذه، نرى أن الروبوتات الدقيقة يمكنها تحسين تغلغل المضادات الحيوية لقتل مسببات الأمراض البكتيرية وإنقاذ حياة المزيد من المرضى”.

وتمكنت الروبوتات من إيصال العلاج للأماكن المستهدفة في الرئة بدقة، وبشكل أكثر فعالية من العلاج بالحقن.

ويثق الباحثون، بحسب “ناتشير ماتيرال”، أن الطريقة الجديدة يمكن توسيع نطاقها كما هو مطلوب، وسيكون من السهل توجيهها لرئتي المصاب، من خلال أنبوب في القصبة الهوائية.

ويهدف الباحثون لتوصيل الأدوية الموجهة إلى أجزاء أكثر صعوبة من الجسم، بطريقة آمنة وسهلة ومتوافقة حيويا وطويلة الأمد.

Scan the code