مايكروسوفت ضائع الى حد كبير بعض الشيء من حسن النية من خلال فرض متصفح Microsoft Edge على المستخدمين غير المهتمين – ولكن ربما تقترب تلك الأيام من نهايتها؟ للحصول على معاينة محتملة للمستقبل ، تحقق هذا GIF من Leopeva64، الذي لديه إصدار مستقبلي من متصفح الويب Google Chrome على أجهزتهم ، جنبًا إلى جنب مع تحديث 2H22 لنظام التشغيل Windows 10.
اعتبارًا من شهر مارس، قم بتبديل المستعرض الافتراضي الخاص بك في نظام التشغيل Windows 11 تم تحسينه بالفعل لأخذ بضع نقرات في قائمة الإعدادات، ولكن يمكنك أن ترى كيف أن Windows 10 الأقدم هو أنظف من ذلك. ومع تحديثات Chrome و Windows 10 22H2 ، يمكنك على ما يبدو الضغط على النافذة المنبثقة في المتصفح نفسه (في هذه الحالة ، Chrome Dev الإصدار 106.0.5231.2) لتعيينه على الفور. سيكون ذلك بالتأكيد أمرًا رائعًا في نظام التشغيل Windows 11 أيضًا.
إذا أضفت حقيقة أن المتصفحات المنافسة مثل Firefox و Opera تدعم بالفعل نفس النوع من التبديل الافتراضي للتطبيق بنقرة واحدة داخل المتصفح ، فقد ندخل عصرًا ذهبيًا جديدًا حيث يمكن للمتصفحات بالفعل التنافس على مزاياها بدلاً من التسول أو الدفع أنت في الجوار. فقط انقر لتبديل المستعرض الخاص بك ، بقدر ما تريد ، حتى تستقر على المتصفح الذي تريده.
لن أفعل عدد عليه ، بالضرورة ، نظرًا لأن Microsoft ليست الشركة المصنعة للمتصفح الوحيدة التي تدفع بالمطالبات. وليس من الواضح ما إذا كانت هذه الميزة التي تعمل بلمسة واحدة ستعمل على الإطلاق في نظام التشغيل Windows 11. جربها زميلي توم للتو مع تحديث 22H2 (لقد تمكنت من تثبيت معاينة الإصدار منذ يونيو) ودفعه فقط إلى قائمة الإعدادات بينما لم يفعل شيئًا على الإطلاق. لم ينجح الأمر بالنسبة لي على Windows 11 21H2 أيضًا.
عادةً ما يكون Chrome Dev متقدمًا من تسعة إلى 12 أسبوعًا على الإصدار الثابت من Chrome ، وفقًا لـ الأسئلة الشائعة في Google. يأتي Windows 11 22H2 في سبتمبر القادم ، وفقًا لمصادر توم. يجب أن يكون نظام التشغيل Windows 10 22H2 أيضًا خارج هذا الخريف.
تصحيح ، 6:34 مساءً بالتوقيت الشرقي: إنه Windows 10 الذي يوضحه Leopeva64 ، وليس Windows 11 كما كتبنا في الأصل. نحن نأسف للخطأ.
تحديث ، 7:05 مساءً بالتوقيت الشرقي: وأضاف أنه لا يعمل حاليًا مع نظام التشغيل Windows 11 ، حتى مع تحديث 22H2.
“متحمس لوسائل التواصل الاجتماعي. مهووس بالجعة. متواصل شرير. عاشق لثقافة البوب. عرضة لنوبات اللامبالاة.”