التخطي إلى المحتوى

يزداد عدد السكان في معظم دول العالم، ويزداد أيضاً متوسط عمر البشر، ما أدى إلى ضغط كبير على قطاع الرعاية الصحية في كل مكان، فكلما تقدم الناس في العمر، أصبحوا أكثر عرضة للإصابة بالأمراض وازدادت حاجتهم إلى الوصول لخدمات الرعاية الصحية.
لا يمكن أن تمنع التكنولوجيا الحديثة شيخوخة الناس، ولا تستطيع أن تقضي على الأمراض المزمنة أو تجد علاجاً سحرياً لها، لكنها يمكن أن تجعل الرعاية الصحية أسهل وفي متناول الجميع. ولأن التشخيص الطبي يستهلك الكثير من موارد ووقت مؤسسات الرعاية الصحية، يمكن أن توفر أجهزة إنترنت الأشياء التي تُجري الفحوصات الطبية وتشخص حالة المرضى في المنزل بعيداً عن هذه المؤسسات الكثير من الوقت والجهد والموارد، ما سينعكس بشكل إيجابي على الخدمات المقدمة.
لقد وجدت أجهزة إنترنت الأشياء الكثير من التطبيقات والاستخدامات في مجال الرعاية الصحية، فهي تساعد مقدمي الخدمات الصحية على مراقبة المرضى والحصول على معلوماتهم الحيوية عن بُعد، وتشخيص حالتهم بشكلٍ أفضل.
اقرأ أيضاً: كيف تساهم شركات التكنولوجيا في تشكيل مستقبل الرعاية الصحية؟
آلية عمل أجهزة إنترنت الأشياء الصحية
فيما يلي توضيح لمبدأ عمل أجهزة إنترنت الأشياء

ادخل بريدك الإلكتروني واقرأ هذا المقال مجاناً.

أو اشترك الآن واستفد من العرض الأقوى
بمناسبة اليوم الوطني السعودي.
25% على
الاشتراكات السنوية في مجرة.

Scan the code