حين تقوم شركة ما بإطلاق منتج جديد، فإنها تحتاج إلى تقييمه وتحسينه والتعديل عليه. يتم هذا التقييم عادةً من قبل عدد محدود من الأشخاص الذين يحصلون على نموذج أوليّ للمنتج ويجربونه لفترة من الزمن. لكن ماذا ستفعل الشركات الصغيرة أو المطورون الأفراد الذين لا يملكون ميزانية كافية لتوفير نماذج أولية حقيقية وتجربتها؟ في هذه الحالة، قد تكون النماذج الافتراضية هي الحل.
نقدم في هذه المقالة ملخصاً لورقة بحثية تم قبولها في المؤتمر الأسترالي الثاني والثلاثين للتفاعل بين الإنسان والحاسوب، الورقة بعنوان “زيادة المقابلات عن بُعد من خلال نماذج التجربة الافتراضية”، والتي حصلت على جائزة ستيف هوارد كأفضل ورقة طلابية.
عُقد المؤتمر في الفترة من 2 إلى 4 ديسمبر/كانون الأول 2020، وتم نشر الورقة في مكتبة ACM الرقمية، ويمكن قراءة النص الكامل هنا.
اقرأ أيضاً: سبيس إكس تحلق بنموذج أولي لمركبة ستارشيب للمرة
نقدم في هذه المقالة ملخصاً لورقة بحثية تم قبولها في المؤتمر الأسترالي الثاني والثلاثين للتفاعل بين الإنسان والحاسوب، الورقة بعنوان “زيادة المقابلات عن بُعد من خلال نماذج التجربة الافتراضية”، والتي حصلت على جائزة ستيف هوارد كأفضل ورقة طلابية.
عُقد المؤتمر في الفترة من 2 إلى 4 ديسمبر/كانون الأول 2020، وتم نشر الورقة في مكتبة ACM الرقمية، ويمكن قراءة النص الكامل هنا.
اقرأ أيضاً: سبيس إكس تحلق بنموذج أولي لمركبة ستارشيب للمرة